Monday, February 23, 2009

And the Oscar goes to …….

And the Oscar goes to
I just have watched the Oscar and every year I watched I keep thinking all the time
الناس دى عرفت تفشل ، مقدرش أقول على حد معرفش ربنا فى حياته ناجح ولا حتى ناجح بمفهوم البشر لأن فى ناس نجحت بجد عرفت ربنا وكان ليها دور فى الحياة ، نجحت فى الشغل وعندهم أسرة وموقفوش عند كدا وبس حاولوا يغيروا فى حياة الناس حواليهم ويكون ليهم دور مؤثر فى مجتمعهم ، ده نجاح فى نظرى ....................
نرجع للأوسكار طبعا محدش يقدر يتكلم على تنظيم الاوسكار كل سنة بتبقى أحسن من اللى قبليها طبعا بالمقارنة بالتخلف الى أحنا بنشوفه فى المهرجانات العربية حسبى الله حتى مش عارفين نفشل زيهم ...... ولا بقى عندنا ضمير فى الحاجات الحلال ولا الحرام (: ... الناس دى بتتعب فى شغلها مهما كانت الاسباب الفلوس الجوائز عندهم ضمير -أشك- بس أهم حاجة عندهم شغف بالحاجة اللى همه بيعملوها ... بحس ان انا بدور فى دايرة مفرغة كل مرة برجع لنفس النقطة "الحب " ... أحنا مش قادرين نستوعب لغاية دلوقتى إن ربنا خلقنا عشان نحب وكعرب حصرنا تفكيرنا إن الحب عبارة عن علاقة بين رجل وإمرأة بس هوه ده كل اللى نعرفه عن الحب ...
وبما أن دى حاجة مش متوفرة حاليا تلاقى نفسك ماشى فى الشارع 70% من الناس الكآبة باينه على وشه وأغلبهم موظين وطبعا عشان مش لاقيين حب وحتى مش همه عارفين مكتأبين ليه , و20% ودول أغلبهم شباب ماشيين فى الشارع هايمين على نفسهم او بيتكلموا فى التليفون وواقعين فى الأرض من الضحك لمجرد أنهم حاسيين أنهم أخيرا وجدوا ضالتهم المنشودة الحب .. والباقى أصيبوا باللامبالاة حب أيه وزفت أيه .....
تخيل أن كل المشاكل دى ممكن تختفى فى لمح البصر لو الناس عرفت ربنا صح وخرجت من دماغاها مفهوم الدين كآبة والواحد مش ناقص....
فى الواقع الحاجة اللى خلتنى أكتب النهاردة فيلم slumdog millionaire وهو أخد 8 جوائز أوسكار ... الفيلم ده أنتاجه بسيط جداااااا ميزانيته مش فظيعة يعنى والراجل يا عينى اللى أستلم أغلب الجوائز A.R Rahman. وهو كان محلن ومنتج ومغنى فى الفيلم كان حيجراله حاجة على المسرح مكنش مصدق نفسه ولا طاقم العمل أنهم فازوا بكل الجوائز دى على فيلمهم الفقير ماديا بس طبعا الكلمة المعتادة أنهم كان عندهم أمل وحلم أنهم يعملوا حاجة .....
السؤال اللى طرحته على نفسى بعد الحفل ليه الناس اللى عندهم أحلام حرام همه بس اللى بيبذلوا طاقتهم كلها على تحقيق هذه الأحلام فى حين إن الناس اللى نفسها تعمل حاجة حلال ، بتكتفى بمجرد الحلم ... وبيستسلموا مع أول ضربة ..... شخصيا أنا أكيد أول الناس دى I have a dream to be the richest women alive and help with all my money every single person in need and of course to be a good image of Islam but what I'm doing about it nothing I just have a dream محبطة بسبب الظروف ... نعم ، بس هل ده سبب كافى هل ده عذر أقدر أقابل بيه ربنا ... لأ طبعا .. لأن ربنا هوه اللى حطنى فى الظروف دى لأنه عارف إنى أقدر أستحمل …. حاليا خايفة على الراجل الهندى أحسن يطب ساكت وده حيبقى بفعل نقى عليه (: .....
I've no idea what should I do now I hope to figure it out sooooooooooooooooooon
isa

Friday, February 13, 2009

البركة

البـــــــركـــة
كنت على طول بسمع الناس بتتكلم عن بركة ربنا فى الرزق بس عمرى ما أستوعبتها بجد وبعدين مرة سمعت درس للشيخ محمد حسان بيتكلم عن البركة وأكيد كنت مقتنعة بكل حاجة قالها وأنه أكيد ربنا بيبارك للواحد فى عمره ورزقه لما يتقى ربنا بس بصراحة عمرى ما كنت جربتها قبل كدا أنه ربنا يباركلى فى حاجة أو يمكن عدت عليا حاجة ربنا باركلى فيه والشيطان نسانى بس المرة دى تقريبا عمرى ما حنساها ..
عشان أوضح الفكرة لازم أشرح بعض المعلومات عنى مبدئيا أنا حد كسول شوية .. مش بحب أمشى خالص وممكن لما أخرج مع صحباتى نكون رايحين من مكان لمكان تانى ممكن ياخد ربع ساعة لازم أركب تاكسى .. أنا فاكرة مرة فضلنا واقفين نص ساعة عشان نستنى تاكسى ياخدنا للمكان اللى بيبعد ربع ساعة مشى.. بنى آدمين أستحالة يعنى ماعلينا وعادة مش بشيل حاجة تقيلة وأفتكر مرة شيلت حاجات لماما قعدت بتاع أسبوع عضلات أيدى وجعانى .. وعندى حاجة كدا ساعات بتجيلى لما بقعد فترة مش باكل وتكون الدنيا حر وهيا ان ضغطى بينخفض فجأة........... أنا برغى كل الرغى ده ليه .. حدخل فى الموضوع ..
كان بقالى فترة بسمع عن القوافل بتاعت رمضان فى رسالة بس عمرى مارحت معاهم , رمضان اللى فات قررت إنى عاوزة أروح .. طبعا كنت رايحة وبتراودنى كافة المخاوف اللى ذكرتها سابقا .. خايفة أدوخ وانا صايمة خايفة أقعد تعبانة أسبوع ومعرفش أنزل أصلى المهم توكلت على الله ورحت الساعة 8 كنت هناك ومن أول ما رحنا ابتدى الشغل قعدنا نعبى فى أكياس الرز والفول والحاجات بتاعت شنطة رمضان لغاية ما جه معاد الباص ركبنا ورحنا قرية كدا فى الجيزة أسمها غريب المرة دى مكناش بنوزع شنط رمضان كانت شنط مدارس للاطفال بتوع القرى عشان نشجعهم يروحوا المدرسة ...
عشان اللى مرحش قرى قبل كدا ودى كانت أول مرة ليا شخصيا .. مافيش حاجة فى القرى أسمها طرق مسفلتة كلها طرق معرجة وضيقة وحتة طالعة وحتة نازلة كدا يعنى وطبعا التراب ده حاجة أساسية مع شوية طين بين الحين والاخر . من الاخر الطرق دى متعبة جدا فى المشى وأحنا وصلنا الساعة 10 صباحا مشينا الساعة 4وشوية المهم طبعا كان واضح أننا مش حنلحق نفطر فى البيت ومكنش حد عامل حسابه على حاجة وفطرت على ميه وتمرة فى الباص وأحنا راجعين ويادوبك وصلت بيتى على العشا طبعا يوم شاق جدا ومكنتش نمت قبليها بيوم لما روحت صليت المغرب والعشا وقلت أنا يادوبك أصحى قبل الفجر بساعة وظبط منبهى ..
وسبحان الله بعد اربع ساعات صحيت قلقانة ومش تعبانة خالص خالص أنا كنت متفاجأة مووووووووووووووت الحمد لله صليت التراويح بما انى مكنتش صليتها وبعدين عملت قيام ليل وفضلت صاحية للفجر وقعدت بعدها للضحى زى ما متعودة ولا كأنى عملت مجهود شاق قبليها بيوم ولا أى حاجة وقتها حمدت ربنا بس مكنتش أستقرت فى نفسى موضوع البركة ده اوى المهم بعديها بأسبوع قافلة تانى بس كانت يوم ليلة القدر ومكنتش شنط مدارس كانت شنط رمضان حاجة أتقل بمراحل الحمد لله توكلت على الله ورحت وتقريبا نفس السيناريو بس المرة دى وصلنا بدرى شوية والمغرب بيأذن والمرة دى حصلت حاجة أحسن نمت ساعتين وصحيت قبل برنامج عمرو خالد بشوية وأتفرجت على البرنامج وصليت زى ما بصلى كل يوم الحمد لله وجالى الهاتف (: وفتحت التلفزيون بالظبط فى صلاة التراويح والسديس بيدعى ودعيت معاه وبجد الليلة دى قعدت أفكر فى البركة اللى ربنا أدهالى فى صحتى ووقتى عشان كنت ناوية أعمل حاجة خير ... بجد الموضوع ده مافيش حد بقى مركز فيه يعنى أيه ربنا بجد يباركلك فى القليل ويبقى مكفيك وزيادة عشان بس بتتقى وجه الله ومقتنع أنه ربنا قادر أنه يباركلك .. لما توكلت عليه ووثقت فى قدرته باركلى.. مينفعش نجرب ربنا مينفعش نتعامل معاه وأحنا حاسين أنه ميقدرش يدينا وأذا أدانا حاجة قليلة أستغفر الله العظيم مش حيعرف يبارك لنا فيها أزاى يعنى ده ربنا ....
بعد كدا فكرت فى حالنا دلوقتى أول حاجة جت فى بالى سائقين التاكسى عشان دى الفئة اللى بتعامل معاها وفعلا مطلعين عينى وكل ماتتكلم مع حد فيهم يرد الرد الطبيعى الدنيا غليت ومش عارفة الطماطم بقت بكام والبنزين بكام وواحد شاب كدا أتحفنى بأنه عاوز يجوز ويجهز نفسه يعمل أيه يعنى - يسرقنا- ,, ماعلينا وأفتكرت قصة حكاها دكتور عمر عبد الكافى عن واحد راح يشتكى لحد من العلماء زمان أنه مراته وأولاده مطلعين عينه والعالم رد عليه رد غريب جدا قاله انت بتكسب كام قاله خمس دينار قاله روح لرب عملك قله يقلل مرتبك راح ورجع بعد فترة قاله محصلش حاجة مراتى وعيالى زى ماهمه قاله روح لرب عملك تانى وقله يقللك راح .. رجع بعد فترة قاله الحمد لله مراتى وعيالى ربنا هداهم وقاله مش فاهم هوه فى ايه رد العالم أنه كان بياخد رزق أكتر من حقه عشان كدا ربنا مكنش مباركله فى رزقه وكان مبتليه بتعب مراته وعياله .. لو قارنا القصة دى على واقعنا ... الموضوع واضح ..
الخلاصة كل اللى أحنا محتاجينة ثقة فى ربنا وأنه هوه ربنا وخلقنا وأستحالة حيسبنا ..


فى قول رائع للأمام الشافعى : "والله لو أن السماء من نحاس والأرض من رصاص

والخلق كلهم عيالي لما خشيت فقرا "

Monday, February 9, 2009

فإنك بأعيننا

فإنك بأعيننا

عمرك شوفت حد بيحب بالجمال ده متهيألى ربنا أول حد قال لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فإنك بأعيننا أنا شايفك أنا بحميك أنا بحبك أنا بحرسك كل كبيرة وصغيرة فى حياتك بعملها لك وكله عشان مصلحتك مصلحتك وبس ومش عاوز منك حاجة فى الآخر غير أنك تحبنى تحبنى حب عبادة أبقى أغلى حد فى حياتك زى ما أنت غالى عندى ... الشيخ راتب لما كان بشرح قال أنه كل مؤمن له نصيب من أنك بأعيننا كلنا عايشين فى حمايته كلنا عايشين بنعمته هوه وبس .... ساعات كنت بتخيل أنه مش بيحبنى لما تحصلى حاجة وحشة بس أنا كنت غبية عمرى ما حصلتلى حاجة وحشة الأ وبعد كدا أكتشفت أنه كان فيها خير ليا وأنه حاش لله أنه يعمل حاجة وحشة لبنى آدم كله عشان مصلحتك عشان عاوزك تشوفه هوه بس تفهم أنت هنا ليه جاى ليه ورايح فين , أحنا مش هنا عشان نستريح أحنا هنا ترانزيت الراحة هناك مكاننا هناك معاه واللى يحبه بجد هنا هوه اللى حيقدر قيمة يعنى ايه تبقى معاه بجد يعنى ايه متفكرش فى جنة ولا نار تفكر بس أزاى تروح لحبيبك أزاى ترضى أزاى تحب حبيبك بجد اللى محبش ربنا ميعرفش يعنى أيه حب – أنا مقدرش أدعى إنى وصلت لحب ربنا – أنا بحاول أوصل عشان أخيرا فهمت أنى ماليش غيره ومافيش حد حيحبنى زيه بديهى جدا أنى أرجعله ... جه فى بالى المثال ده : لما تكون رايح شقة مع حد والشقة مقفولة بقالها يجى 20 سنة ومن قبل ما تدخل واللى معاك بيحذرك ماتلمسش حاجة ولا تقعد دى متربة أوى أول مرة نسيت وجيت تقعد راح قالك أنا مش قلتلك متربة .. آه نسيت .. تانى مرة جيت تقعد راح مزعق فيك شويه .. بقولك متربة .. بس عارف اللى معاك ده ممكن يفكرك مرة واتنين وتلاتة بس فى الآخر حيزهق ويسيبك تقعد وتريح وتترب ويمكن تتمرمغ فى التراب طالما أنت عاوز كدا بس ربنا عمره ما حيمل منك حيفضل يفكرك دايما أوعى تقعد وتستريح هنا دى متربة أوى دى وحشة أوى مش دى اللى خلقتها علشانك فى حاجة أحسن مستنياك أقف هنا شوية وتعالى على نفسك أحسن ما تقعد فى التراب وهناك حتستريح فى النعيم طبعا ده مثل على قد دماغى (:


فلو شاهدت عيناك من حسننا الذي رأوه لما وليت عنـــــا لغيرنا
ولـو سمعت أذناك حسن خطابنا خلعت عنك ثياب الـعجب و جئتنا
ولـو ذقت من طعم المحبة ذرة عذرت الــذي أضحى قتيلاً بحبنا
ولـو نسمت من قربنا لك نسمة لــــمت غريباً و اشتياقاً لقربنا
فـما حبنا سهل وكل من ادعى سهولته قـــــلنا له قد جهلتنا

Aswan








Tuesday, February 3, 2009

القرطاس

بقت بتحصل كتير قوى وبيبقى شكلها وحش اوى لما تلاقى بنت مصاحبة واحد بقالها يجى 5-6 سنين ويجى يتقدم لبابها فى الآخر على انه واحد شافها فى الشارع وعمره ماعرفها قبل كدا لمجرد انه باباها عايش فى دور البعبع ولو بنته جاتله من خمس ست سنين اول ما عجبها الولد وصارحته بكل حاجة وقعدوا اتكلموا وأقنعها بالمنطق والدين وانه باباها صديقها انه مينفعش تمشى معاه نستنى لغاية ما ربنا يكرمه ويجى يتقدم ولا حتى يتقدم ونعرف بعض فى حدود العائلة
أنما أزاى بابى يريح دماغه من العيال أزاى .... عشان يرجع من الشغل يريح ومحدش يوجع دماغة والعيال
تولع , يرجع من الشغل مبوز ويدى شخطتين الحوار خلص كله خاف !
والنتيجة : قرطاس كبير عايش فى الشقة كله عامل نفسه بيخاف وكله عامل نفسه بيحترمه وكل واحد بيعمل اللى هوه عاوزة .....
تخيل الموقف لما تبقى بنتك –بعد الشر- مصاحبة وطوب الارض عارف انها مصاحبة وانت الوحيد اللى مش عارف انها مصاحبة
وايه اصلا اللى خلاها تصاحب من الاساس الا أنها ملقتش حضن اب راجل فى البيت راحت تدور عليه , كل بنت محتاجة لحضن راجل تحس فيه بالأمان خليه حضن أب لحد مايجى جوزها ياخدها أحسن ما تترمى فى أحضان الناس وربنا يسألك يوم القيامة كنت فين وسايب بنتك محتاجة .. أه محتاجة الناس مش بتحتاج فلوس وبس الناس بتحتاج حنان بتحتاج امان بتحتاج رعاية ... تخيل لو كل اب ادا وقت لبنته أنه يحضنها ويحبها مش حتلاقى كل البنات المترمية على الكورنيش اللى بس بتدور على حد يقولها أنا بحبك وححميكى حتى وهيه عارفة أنه بيكدب عليها ...
حملة حضن أب ... لكل بنت (هم يبكى وهم ..... ):

رجال ولا......

رجال ولا......
أنا عارفة إن الموضوع بقى دارج والناس كلها إتكلمت فيه الرجالة إتغيرت يا جماعة (: ,
بس بجد اللى عبر عن الموضوع بطريقة تحفة فعلا عبرت عن اللى جوايا كان الشيخ راتب النابلسى ربنا يباركله وهو كالآتى ربنا سبحانه وتعالى لما ذكر كلمة راجل او رجال فى القرآن كانت دايما بمعنى بطل فى قوله تعالى " من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه " وفى قوله " رجال لا تلهيهم تجارة ولابيع عن ذكر الله وإقام الصلاة " دول همه الرجالة عند ربنا .
بصراحة ساعات كنت بتكسف لما أقول الرجالة دلوقتى مبقوش رجالة وتحس إن الجملة ملهاش معنى , بس فى الواقع بعد ما سمعت الشيخ فهمت أنه بجد مش كل ذكر رجل أحنا كدا بنظلم الرجالة لما نقول على كل الذكور رجال وأخيرا فكرت فى فكرة , يمكن لو حرمنا الرجالة من الtitle شوية يتأثروا ويرجعوا لعقلهم ويفهموا إن اللى بيعملوه دلوقتى مينفعش ...
صحيح لما تلاقى واحدة ماشية فى الشارع وتقريبا مش لابسة هدومها تقعد تفكر دى نزلت كدا أزاى فين بابى فين أخوها فين عمها فين خالها فين البواب فين أى حد.... وتتساءل همه كل البنات بقو أيتام يعنى ومقطعوين من شجرة أيه النيلة السودا دى بجد يا جماعة همه فين الرجالة ولا السجائر أثرت عليهم ...
تحس انه بقى المفهوم الدارج الراجل عبارة عن سلسلة مفاتيح "لعبة"- أكيد هوه معندوش أملاك بكل المفاتيح دى مش قارون – وطبعا مننساش علبة السجاير وأخيرا الموبايل أحدث حاجة حتى لو مش لاقى ياكل .
مش عارفة هوه أيه اللى حصل ومش لايه تحليل بجد أزاى الراجل يفقد مرؤته ده الكفار كان عندهم شهامة تخيل أحنا بقينا العن من عصور الجاهلية .
حاليا بقى عندى هذا التصور أى ذكر مش متدين صعب تقول عليه راجل اللى يعرف ربنا بجد حيبقى راجل بجد "الخلاصة" .