سبعين سنة سينما
فى حد عمره تخيل إن الشيطان من سبعين سنة أو أكتر كان عنده خطة وإستراتيجية فى مصر متهيألى هوه الوحيد ساعتها اللى كان عارف هوه بيعمل إيه بإستثناء "جمال عبد الناصر أكيد " I'm kidding
ندخل فى الموضوع .. لما الواحد يبص كدا على تطور الأفكار الرائعة فى السينما أنها بدأت ببث الأفكار الهدامة بالتدريج ومظنش أنه كان فى كاتب وهوه بيألف فيلم بيفكر أزاى أدخل الافكار اللى تهدم المجتمع فى دماغ الناس بالراحةعشان بعد خمسين سنة وأنا مش عايش يبقوا همه انحرفوا أو ممكن الله أعلم ....
نشرح أكتر يعنى عادة فى أوائل الأفلام كنت تلاقى الشاب بقى اللى بيحب البنت ويعانى حفى على كعوب رجليه عشان تكلمه وفى الآخر متبعرهوش أو تديلو ضحكة فيروح يتقدم لأبوها وطبعا فى النص غنوتين على ضحكتين والنهاية السعيدة والفيلم خلص بعد شويه بقت البنات – فى الافلام طبعا- أكتر إنفتاحا فبقت بتزوغ من ورا أهلها ويروحو يتمشوا على النيل ومننساش طبعا الغنوتين والضحكتين وبعد كدا يتقدم لأبوها ويتجوزوا والنهاية السعيدة
وبعد كدا طبعا مع التطور بقى الحب شئ مشروع ولاقيناهم بيعرضوا لنا أفكار جميلة جدا لو أبوكى موفقش على جوازك أتخانقى معاه ولازم طبعا يتطلعوا الاب المتخلف اللى عايش فى دور سى السيد عشان يبرروا موقفها او الحل التانى أهربى معاه ومع زيادة التطور بقى الأب كوووووووووووووول وبنته بتقوله باى يا بابى أنا خارجة مع فلان يقولها تروحى وترجعى بالسلامة ياحبيبتى .... النهاية السعيدة
الفيلم اللى بجد لما بفكر فيه بيشلنى ويفقع مرارتى الفيلم الشهير " خالى بالك من زوزو " مين كان يتخيل إن بنت الرقاصة هيه الشخصية الشريفة المحترمة فى الفيلم وإن المتدين هوه اللى قافل زرار القميص وماسك سيف وتخيل أنه طلع حمار فى الآخر عشان معترض على إن البنت وأمها راقصات محترفات طب قلى أمها بتاعت عيش ولا بتخدم فى البيوت أقولك شغلانة شريفة وكنت شخصيا أحط صباعى فى عينه لو أتكلم معاها نص كلمة بس رقاصة you went so far sir الغريب أنه الفيلم بيلقى حفاوة غريبة من الناس أنا نفسى وأنا صغيرة كنت بحب أغنية الفيلم بس مش الفيلم لغاية ما مدرس ليا الله يكرمه كان بيحب يقعد يتكلم معانا هوه اللى فتح الموضوع وبعد كدا طبعا توالات الأفكار عندى بعد دراستى للأعلام أنه فعلا الأعلام بعد كل السنين دى أخيرا فلح فى حاجة , أنفتاح الناس على الأفكار الغبية وطرحها من خلال إطار الضحكة والغنوة والتسلية والترفيه وأحنا ولا فاهمين ولا حتى همه كانوا فاهمين همه بس كانوا بيحاولوا يلهوا الناس عن الواقع عشان محدش يركز على غرار طبعا أستخدام الاعلام فى الحرب العالمية ومحاولة التشويش والتأثير فى الناس فيبقى الحل الأمثل للغلوشة
وطبعا منقدرش نغفل عن المخطط الأكبر اللى كان فى وسط كل ده عارف بجد هوه بيعمل أيه الشيطان هل هوه بجد شاطر للدرجة دى ولا أحنا اللى أغبية للدرجة دى إننا ندخل أى حاجة على دماغنا من غير ما نفلترها طبعا الأمثلة كتير على طريقة تحايل الأعلاميين على الناس
لو أخدنا السينما الامريكية على سبيل المثال وطريقة تدخيلها للشواذ فى الأفلام شوية ده حاجة مش مقبولة أطلاقا شوية هيه مش مقبولة خالص لسه بس تعالى كدا نبص على الخلفية التربوية للطفل اللى بقى شاذ فى المستقبل
فى حد عمره تخيل إن الشيطان من سبعين سنة أو أكتر كان عنده خطة وإستراتيجية فى مصر متهيألى هوه الوحيد ساعتها اللى كان عارف هوه بيعمل إيه بإستثناء "جمال عبد الناصر أكيد " I'm kidding
ندخل فى الموضوع .. لما الواحد يبص كدا على تطور الأفكار الرائعة فى السينما أنها بدأت ببث الأفكار الهدامة بالتدريج ومظنش أنه كان فى كاتب وهوه بيألف فيلم بيفكر أزاى أدخل الافكار اللى تهدم المجتمع فى دماغ الناس بالراحةعشان بعد خمسين سنة وأنا مش عايش يبقوا همه انحرفوا أو ممكن الله أعلم ....
نشرح أكتر يعنى عادة فى أوائل الأفلام كنت تلاقى الشاب بقى اللى بيحب البنت ويعانى حفى على كعوب رجليه عشان تكلمه وفى الآخر متبعرهوش أو تديلو ضحكة فيروح يتقدم لأبوها وطبعا فى النص غنوتين على ضحكتين والنهاية السعيدة والفيلم خلص بعد شويه بقت البنات – فى الافلام طبعا- أكتر إنفتاحا فبقت بتزوغ من ورا أهلها ويروحو يتمشوا على النيل ومننساش طبعا الغنوتين والضحكتين وبعد كدا يتقدم لأبوها ويتجوزوا والنهاية السعيدة
وبعد كدا طبعا مع التطور بقى الحب شئ مشروع ولاقيناهم بيعرضوا لنا أفكار جميلة جدا لو أبوكى موفقش على جوازك أتخانقى معاه ولازم طبعا يتطلعوا الاب المتخلف اللى عايش فى دور سى السيد عشان يبرروا موقفها او الحل التانى أهربى معاه ومع زيادة التطور بقى الأب كوووووووووووووول وبنته بتقوله باى يا بابى أنا خارجة مع فلان يقولها تروحى وترجعى بالسلامة ياحبيبتى .... النهاية السعيدة
الفيلم اللى بجد لما بفكر فيه بيشلنى ويفقع مرارتى الفيلم الشهير " خالى بالك من زوزو " مين كان يتخيل إن بنت الرقاصة هيه الشخصية الشريفة المحترمة فى الفيلم وإن المتدين هوه اللى قافل زرار القميص وماسك سيف وتخيل أنه طلع حمار فى الآخر عشان معترض على إن البنت وأمها راقصات محترفات طب قلى أمها بتاعت عيش ولا بتخدم فى البيوت أقولك شغلانة شريفة وكنت شخصيا أحط صباعى فى عينه لو أتكلم معاها نص كلمة بس رقاصة you went so far sir الغريب أنه الفيلم بيلقى حفاوة غريبة من الناس أنا نفسى وأنا صغيرة كنت بحب أغنية الفيلم بس مش الفيلم لغاية ما مدرس ليا الله يكرمه كان بيحب يقعد يتكلم معانا هوه اللى فتح الموضوع وبعد كدا طبعا توالات الأفكار عندى بعد دراستى للأعلام أنه فعلا الأعلام بعد كل السنين دى أخيرا فلح فى حاجة , أنفتاح الناس على الأفكار الغبية وطرحها من خلال إطار الضحكة والغنوة والتسلية والترفيه وأحنا ولا فاهمين ولا حتى همه كانوا فاهمين همه بس كانوا بيحاولوا يلهوا الناس عن الواقع عشان محدش يركز على غرار طبعا أستخدام الاعلام فى الحرب العالمية ومحاولة التشويش والتأثير فى الناس فيبقى الحل الأمثل للغلوشة
وطبعا منقدرش نغفل عن المخطط الأكبر اللى كان فى وسط كل ده عارف بجد هوه بيعمل أيه الشيطان هل هوه بجد شاطر للدرجة دى ولا أحنا اللى أغبية للدرجة دى إننا ندخل أى حاجة على دماغنا من غير ما نفلترها طبعا الأمثلة كتير على طريقة تحايل الأعلاميين على الناس
لو أخدنا السينما الامريكية على سبيل المثال وطريقة تدخيلها للشواذ فى الأفلام شوية ده حاجة مش مقبولة أطلاقا شوية هيه مش مقبولة خالص لسه بس تعالى كدا نبص على الخلفية التربوية للطفل اللى بقى شاذ فى المستقبل
يا عيني ده أكيد حصله حاجة طب ممكن نقدمله عذر طب أيه رأيك لو كان أحسن صديق للبطلة gay حاليا طبعا وبعد فترة محترمة من التمهيد بقى فى أفلام أبطالها gays or lesbians .
I could go over and over about that , the examples are toooo much but I think I made myself clear here
أتمنى إننا نفكر بعد كدا وأحنا بنتفرج أو ياريت منتفرجش أصلا لأن حتى وأحنا بنفكر أن ده غلط وأحنا أستحالة حنعمل كدا فى عقلنا بيانات بتتخزن ومشاعر وأحنا مش حاسيين بعد فنرة بناخد الموضوع عادى تشوف واحد
I could go over and over about that , the examples are toooo much but I think I made myself clear here
أتمنى إننا نفكر بعد كدا وأحنا بنتفرج أو ياريت منتفرجش أصلا لأن حتى وأحنا بنفكر أن ده غلط وأحنا أستحالة حنعمل كدا فى عقلنا بيانات بتتخزن ومشاعر وأحنا مش حاسيين بعد فنرة بناخد الموضوع عادى تشوف واحد
بيبوس واحدة وبقى عادى نشوف شاذ بقى عادى حتى أضعف الإيمان إننا نعترض بقلبنا مبيبأش موجود .
يارب نكون الرسالة وصلت
يارب نكون الرسالة وصلت
No comments:
Post a Comment